منتديات خاصة بقصص وقصائد القبيلة
يامرحبا00 بالزاير 00 اللي لفانا
عد المطر و إعداد نبت الرياحين
انضم الينا00سجّل 00 بمنتدانا
المـوقع الـرسمي لفخذ الرحامين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات خاصة بقصص وقصائد القبيلة
يامرحبا00 بالزاير 00 اللي لفانا
عد المطر و إعداد نبت الرياحين
انضم الينا00سجّل 00 بمنتدانا
المـوقع الـرسمي لفخذ الرحامين
منتديات خاصة بقصص وقصائد القبيلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

Like/Tweet/+1
سحابة الكلمات الدلالية

قبيلة  جهينه  

المواضيع الأخيرة
» اعلان افتتاح الموقع الرسمي الجديد على الرابط http://alrahmen.com/vb/index.php
اسد الله... Emptyالإثنين 25 يونيو 2012, 11:25 pm من طرف Admin

» العنا والعشق والقلب الجريح
اسد الله... Emptyالخميس 31 مايو 2012, 2:31 am من طرف Admin

» تحية طيبة عطرة زكية
اسد الله... Emptyالأربعاء 23 مايو 2012, 10:01 pm من طرف الدبــ سليمان ــيسي

» الشاعر مبارك بن مسند الدبيسي وقصيدة عسى عدوي
اسد الله... Emptyالثلاثاء 01 مايو 2012, 6:36 pm من طرف أبو عدى

» الا يالله غفرانكـ وبدل سيتي بحسنات
اسد الله... Emptyالأحد 29 أبريل 2012, 12:55 am من طرف Admin

» اكبر مصيبة ليا ربي بلاكـ @ بالمشاكل و احرمكـ طول الصبر
اسد الله... Emptyالأحد 29 أبريل 2012, 12:45 am من طرف Admin

» اليا رضينا الصعب يصبح سهالات@ واليا زعلنا السهل يصبح قضيه
اسد الله... Emptyالأحد 29 أبريل 2012, 12:37 am من طرف Admin

» نسيت أنساك لاتنسا وتنسا من نسا ينساكـ @@ وتنسا انسان نسيانه نسا ينساكـ يا ناسي
اسد الله... Emptyالأحد 29 أبريل 2012, 12:19 am من طرف Admin

» مسكنكـ بالجمرات حوض الشياطين @تاقف مكان ابليس والناس ترجمكـ
اسد الله... Emptyالأحد 29 أبريل 2012, 12:13 am من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية


اسد الله...

اذهب الى الأسفل

اسد الله... Empty اسد الله...

مُساهمة  Admin الخميس 25 أغسطس 2011, 1:37 pm

حمزة بن عبد المطلب
حمزة بن عبد المطلب (أبو عمارة)، عم النبي -صلى الله عليه وسلم- وأخوه من الرضاعة فهما من جيل واحد نشأ معا، ولعبا معا، وتآخيا معا كان يتمتع بقوة الجسم، وبرجاحة العقل، وقوة الإرادة، فأخذ يفسح لنفسه بين زعماء مكة وسادات قريش، وعندما بدأت الدعوة لدين الله كان يبهره ثبات ابن أخيه، وتفانيه في سبيل إيمانه ودعوته، فطوى صدره على أمر ظهر في اليوم الموعود... يوم إسلامه.





اسلام حمزة




كان حمزة -رضي الله عنه- عائدا من القنص متوشحا قوسه، وكان صاحب قنص يرميه ويخرج اليه وكان اذا عاد لم يمر على ناد من قريش إلا وقف وسلم وتحدث معه، فلما مر بالمولاة قالت له: (يا أبا عمارة، لو رأيت ما لقي ابن أخيك محمد آنفا من أبي الحكم بن هشام، وجده ههنا جالسا فآذاه وسبه، وبلغ منه ما يكره، ثم انصرف عنه ولم يكلمه محمد -صلى الله عليه وسلم-).
فاحتمل حمزة الغضب لما أراد الله به من كرامته، فخرج يسعى ولم يقف على أحد، معدا لأبي جهل اذا لقيه أن يوقع به، فلما وصل الى الكعبة وجده جالسا بين القوم، فأقبل نحوه وضربه بالقوس فشج رأسه ثم قال له: (أتشتم محمدا وأنا على دينه أقول ما يقول؟... فرد ذلك علي ان استطعت).
وتم حمزة -رضي الله عنه- على اسلامه وعلى ما تابع عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فلما أسلم حمزة عرفت قريش أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قد عز وامتنع، وان حمزة سيمنعه، فكفوا عن بعض ما كانوا ينالون منه، وذلك في السنة السادسة من النبوة.




حمزة وجبريل


سأل حمزة النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يريه جبريلَ في صورته، فقال: (إنك لا تستطيع أن تراه)... قال: (بلى)... قال: (فاقعد مكانك)... فنزل جبريل على خشبة في الكعبة كان المشركون يضعون ثيابهم عليها إذا طافوا بالبيت، فقال: (أرْفعْ طَرْفَكَ فانظُرْ)... فنظر فإذا قدماه مثل الزبرجد الأخضر، فخرّ مغشياً عليه.





حمزة و الاسلام




ومنذ أسلم حمزة -رضي الله عنه- نذر كل عافيته وبأسه وحياته لله ولدينه حتى خلع النبي -صلى الله عليه وسلم- عليه هذا اللقب العظيم: (أسد الله وأسد رسوله).
وآخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بين حمزة وبين زيد بن حارثة، وأول سرية خرج فيها المسلمون للقاء العدو كان أميرها حمزة -رضي اللـه عنه-.
وأول راية عقدها الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- لأحد من المسلمين كانت لحمزة.
ويوم بدر كان أسد اللـه هناك يصنع البطولات، فقد كان يقاتل بسيفين، حتى أصبح هدفا للمشركين في غزوة أحد يلي الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الأهمية.




استشهاد حمزة




(اخرج مع الناس، وان أنت قتلت حمزة فأنت عتيق) هكذا وعدت قريش عبدها الحبشي (وحشي غلام جبير بن مطعم)، لتظفر برأس حمزة مهما كان الثمن، الحرية والمال والذهب الوفير، فسال لعاب الوحشي، وأصبحت المعركة كلها حمزة -رضي الله عنه-، وجاءت غزوة أحد، والتقى الجيشان، وراح حمزة -رضي الله عنه- لا يريد رأسا إلا قطعه بسيفه، وأخذ يضرب اليمين والشمال و(الوحشي) يراقبه.
يقول الوحشي: (...وهززت حربتي حتى إذا رضيت منها دفعتها عليه، فوقعت في ثنته [ما بين أسفل البطن إلى العانة] حتى خرجت من بين رجليه، فأقبل نحوي فغلب فوقع، فأمهلته حتى إذا مات جئت فأخذت حربتي، ثم تنحيت إلى العسكر، ولم تكن لي بشيء حاجة غيره، وإنما قتلته لأعتق...).
وقد أسلم (الوحشي) لاحقا فهو يقول: (خرجت حتى قدمت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة، فلم يرعه إلا بي قائما على رأسه أتشهد بشهـادة الحـق، فلما رآني قال: (وحشي)... قلت: (نعم يا رسـول اللـه)... قال: (اقعد فحدثني كيف قتلت حمزة؟)... فلما فرغت من حديثي قال: (ويحك غيب عني وجهك فلا أرينك!)... فكنت أتنكب عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث كان، لئلا يراني حتى قبضه الله -صلى الله عليه وسلم-)0
واستشهاد سيد الشهداء -رضي الله عنه- لم يرض الكافرين وإنما وقعت هند بنت عتبة والنسوة اللاتي معها، يمثلن بالقتلى من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، يجدعن الآذان والأنف، حتى اتخذت هند من آذان الرجال وانفهم خدما (خلخال) وقلائد، وأعطت خدمها وقلائدها وقرطتها وحشيا... وبقرت عن كبد حمزة، فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها، فلفظتها.




حزن الرسول على حمزة




وخرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- يلتمس حمزة بن عبد المطلب، فوجده ببطن الوادي قد بقر بطنه عن كبده ومثل به، فجدع أنفه وأذناه، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- حين رأى ما رأى: (لولا أن تحزن صفية ويكون سنة من بعدي لتركته حتى يكون في بطون السباع وحواصل الطير، ولئن أظهرني الله على قريش في موطن من المواطن لأمثلن بثلاثين رجلا منهم !).
فلما رأى المسلمون حزن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وغيظه على من فعل بعمه ما فعل قالوا: (والله لئن أظفرنا الله بهم يوما من الدهر لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب).
فنزل قوله تعالى: (وان عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين، واصبر وما صبرك الا بالله، ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون).
فعفا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونهى عن المثلة، وأمر بحمزة فسجي ببردة، ثم صلى عليه فكبر سبع تكبيرات، ثم أتى بالقتلى فيوضعون الى حمزة، فصلى عليهم وعليه معهم، حتى صلى عليه اثنتين وسبعين صلاة... وكان ذلك يوم السبت، للنصف من شوال، سنة (3) للهجرة.




البكاء على حمزة


مرّ الرسول -صلى الله عليه وسلم- بدار من دور الأنصار من بني عبد الأشهل وظَفَر، فسمع البكاء والنوائح على قتلاهم، فذرفت عينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فبكى، ثم قال: (ولكن حمزة لا بواكي له)... فلما رجع سعد بن معاذ وأسيد بن حضير إلى دار بني عبد الأشهل، أمرا نساءهم أن يتحزمن ثم يذهبن فيبكين على عم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ولمّا سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بكاءهن على حمزة خرج عليهن وهن على باب مسجده يبكين عليه، فقال: (ارجعن يرحمكن الله، فقد آسيتنّ بأنفسكم).





فضل حمزة


قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (سيد الشهداء عند الله حمزة بن عبد المطلب)... كما قال لعلي بن أبي طالب: (يا عليّ أمَا علمتَ أنّ حمزة أخي من الرضاعة، وأنّ الله حرّم من الرضاع ما حرّم من النّسب).





عَيْن معاوية


لمّا أراد معاوية أن يُجري عَيْنَهُ التي بأحد كتبوا إليه: (إنّا لا نستطيع أن نجريها إلا على قبور الشهداء)... فكتب إليهم: (انْبُشُوهم)... يقول جابر بن عبدالله: (فرأيتهم يُحْمَلون على أعناق الرجال كأنّهم قوم نيام)... وأصابت المسحاةُ طرفَ رِجْلِ حمزة بن عبد المطلب فانبعث دَمَاً.
Admin
Admin
Admin

المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 18/08/2011

https://alrhameen.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى